مقاطعه البضائع الفرنسيه

مقاطعة المنتجات الفرنسية حملةٌ شعبية في بعض الدول لمقاطعة المنتجات الفرنسيّة ردًا على تصريحات ماكرون التي تعهّد فيها بعدم التخلي عن رسوم الكاريكاتور المُسيئة للنبي محمد. تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب.الأحداث الواردة في هذه المقالة هي أحداث جارية وقد تكون عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة. فضلًا، حدِّث المحتوى ليشمل أحدث المعلومات الموثوقة المعروفة عن موضوع المقالة. (13 نوفمبر 2020) مقاطعة المنتجات الفرنسية هي حملات مقاطعة مدنية انطلقت في العالم الإسلامي في 22 أكتوبر 2020 ردّا على إعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لنبي الإسلام محمد على واجهة فنادق فرنسية في مدينتي تولوز ومونبيلييه،[1][2] بالموازاة مع تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تعهّد فيها بـ «عدم التخلي عن رسوم الكاريكاتور»، وذلك خلال حفل تأبين المدرس صامويل باتي الذي قُتل في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2020 بعد عرضه لنفس الرسوم على طلابه.[3] مقاطعة المنتجات الفرنسية أكتوبر 2020 الأسباب تصريحات إيمانويل ماكرون حول الرسوم الكاريكاتورية المُسيئة للنبي محمد المظاهر مقاطعة، تظاهر، حركة اجتماعية، تدنيس العلم الفرنسي وحرق صور الرئيس الفرنسي الأطراف المسلمون فرنسا قادة الفريقين لا يوجد إيمانويل ماكرون خصورة رمزية تُظهر صورة ماكرون وعليها آثار حذاء على وجهه أطلق عقبها مباشرة، رواد مواقع التواصل الاجتماعي في معظم الدول الإسلامية والعربية وسوما من قبيل #إلا_رسول_الله؛ #مقاطعة_المنتجات_الفرنسية؛ #ماكرون_يسيء_للنبي وغيرها، تصدرت قائمة الوسوم الأكثر انتشارًا في هذه الدول. كما نشر المغردون قائمة بالمنتجات والمتاجر الفرنسية الموجودة في الأسواق العربية داعين لمقاطعتها.[4] في المقابل، صرحت الخارجية الفرنسية أنّ «هذه الدعوات للمقاطعة لا أساس لها ويجب وقفها فورًا، مثل كل الهجمات التي تستهدف بلادنا والتي تدفع إليها «أقلية متطرفة».[5]» الخارجية الفرنسية تويتر (بالعربية: تشوه الدعوات إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية المواقف التي تدافع عنها فرنسا من أجل حرية الضمير وحرية التعبير وحرية الدين ورفض الحض على الكراهية. التسلسل الزمني المقاطعة حسب البلد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الاهلي وسراميكا

يسرا اللوزي

منه فضالي